الملاحظات

الرئيسيةدخولأحدث الصورالتسجيل
المواضيع الأخيرةgoweto_bilobedجامعة المدينة العالمية وانتشارها عالميا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:23 am من طرفgoweto_bilobedالمكتبة الرقمية في جامعة المدينة العالمية MEDIU في ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:22 am من طرفgoweto_bilobedكلية العلوم الاسلامية في جامعة المدينة العالمية - ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:22 am من طرفgoweto_bilobedمعهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها - جامعة المدينة العالمية MEDIU في ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:21 am من طرفgoweto_bilobedمجلة جامعة المدينة العالمية MEDIU احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:20 am من طرفgoweto_bilobedتعريف بجامعة المدينة العالمية في ماليزيا MEDIU احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:19 am من طرفgoweto_bilobedمركز اللغات في جامعة المدينة العالمية في ماليزيا MEDIU احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:18 am من طرفgoweto_bilobedوكالة البحوث والتطوير في جامعة المدينة العالمية MEDIU في ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:17 am من طرفgoweto_bilobedعمادة الدراسات العليا في جامعة المدينة العالمية MEDIU في ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:15 am من طرفgoweto_bilobedكلية العلوم المالية والإدارية في جامعة المدينة العالمية MEDIU في ماليزيا احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الخميس يونيو 25, 2015 9:14 am من طرف

مَرحباً بكُم في شبكة أمان الجزائر | المنتدى الأول للحماية المعلوماتية في الجزائر ، نحن هنا لنفيدكم ونحميكم ،،، لنعطيكم ونعلمكم ولا نريد مقابل ذلك إلا "إحترامكم وتقديركم"
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.




أمان الجزائر | Dz Security :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: المنتدى الإسلامي العام :: الدعوة والإرشاد

شاطر
 احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Create10الأربعاء فبراير 02, 2011 9:33 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
  ● المدير التنفيذي للموقع ●
الرتبه:
   ● المدير التنفيذي للموقع ●
الصورة الرمزية

Dz TEAM

البيانات
الجنس : ذكر
البلد : 1
العَمَــــــــــلْ : 5
هوايتي : 7
مزاجي : 6
الإنتساب الإنتساب : 30/12/2009
مشآرڪآتے مشآرڪآتے : 1452
السٌّمعَة السٌّمعَة : 29
الْنِّقَاط الْنِّقَاط : 4979
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://www.dzsafe.com


مُساهمةموضوع: احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ



احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ




احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ
خطبتي جمعة
للشيخ
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
[وجه شريط مفرّغ]
بسم الله الرحمن الرحيم
[الخطبة الأولى]
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبد الله ورسوله، وصفيه وخليله، هو البشير النذير بشّر بالجنة وأنذر من النار، فصلى الله عليه دائما وأبدا كلما تعاقب الليل والنهار وكلما ذكره الذاكرون وغفل عن الصلاة عليه الغافلون كِفاء ما أرشدنا وكفاء ما بشّر وأنذر وكفاء ما هدى وعلم، وصلى الله على آله وصحبه ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين.
أما بعد:
فيا أيها المؤمنون: اتقوا الله حق التقوى.
عباد الله ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال «احرص على ما ينفعُك» هذه الجملة من ذاك الحديث العظيم قاعدة من القواعد التي يمشي عليها المسلم في حياته؛ الحرص على ما ينفعه، «احرص على ما ينفعك» يعني لتكن حريصا، لتكن شَغُوفا، لتكن مُقبلا على الذي ينفعك، على الذي ينفعك في آخرتك، على الذي ينفعك فيما ستؤول إليه حياتك وما يتبع ذلك من أمر الدنيا، ذلك -أيها المؤمنون- أنّ الحرص مركّب في النفس البشرية ركَّب الله جل وعلا العباد وفَطَرهم على أن يكونوا حريصين فالحرص موجود في النفس، ولهذا كان من توجيهات الشّرع الحكيم أن يوجّه حتى ما هو من شؤون النّفس، حتى تتوجه نفسُ العبد قلبا وقالبا، صورة وروحا، حتى تتوجه إلى الله، حتى تتوجّه إلى ما يستقبلها بعد الممات.
إنّ الحرص مركب في الأنفس كل امرئ تجد عنده حرص، فتجد الناس متنوعين:
هذا يحرص على جمع المال، هذا يحرص على جمعه من شتى ميادينه وبشتى أنواع الجمع، وهذا حرص يجده في نفسه مركّبا.
والثاني تجده يحرص على تتبع شهواته، على تتبع ما فيه ملذاته، على تتبع ما فيه راحته في هذه الدنيا، تارة بحلال، وتارة بأنواعٍ من الحرام.
وآخر تجد أنه يحرص على تتبع أنواعٍ من الأخبار إمّا الأخبار السياسية وإما الأخبار العلمية النّظرية.
وهكذا في أنواع من الناس تجدهم يحرصون على أنواع من الثّقافات، ليَغْذُوا يذلك عقولهم -كما يقولون- ولكي يتنوَّرُوا، تجد أنهم في حرص في ذلك يسعون إليه وفي قلوبهم شغف له.
وإذا نظرت إلى الشباب وجدت أن حرصهم وشغفهم على أنحاء متنوعة:
فمنهم من حرصه على مجالس الزملاء وعلى مجالس الأصدقاء، يقضون فيها بعض ليل وبعض نهار في حرص منهم على تلك اللقاءات وتلك الاجتماعات، وهذا لأجل أنه شيء يجدونه في أنفسهم، يترجم بتصرف منهم تارة لا يكون موزونا بميزان الشرع ولا بميزان العقل الصريح.
وهكذا إذا نظرت إلى النساء وجدت عندهم أنواعا من الحرص بما ركّب الله جلّ وعلا في طبيعة النساء من أنواع الحِرص، فهذه تحرص على ملابس، وتلك تحرص على قيل وقال، وتلك تحرص على أولاد، وتلك تحرص على أنواع من الأغذية، وهكذا في أنواع من النساء كلٌّ يحرص على ما يواكب نفسَه، كل يحرص على ما تميل إليه نفسُه وتجد عند تلك الأصناف جميعًا مِن تتبع ما تشغف به وما تحرص عليه ما لو نظرَه الناظر المتجرد لتعجّب من الفعل.
هذا الذي يلهث وراء المال ليلا ونهارا تارة في هذا البلد وتارة في ذلك البلد، إذا تأمل حالَه من ينظر إلى الآخرة ومن ينظر إلى أنه ليس لامرئ إلا ما كُتِب له تعجب من حاله ومن حرصه.
إذا نظر المرء إلى الذين يحرصون مجالس اللهو ومجالس القيل والقال، نظر إليهم بتجرُّد وجد أن حرصهم يُتعجّب منه، ولأجل هذا لأجل أنّ الناس لابد أن يكون عندهم حرص وجَّه المصطفى ( هذه الأمة إلى أنَّ هذا الحرص الذي ركب في الأنفس أنه لابد أن يُوجه التوجه الصحيح وأن يُجعل في المسار الصحيح، يقول عليه الصلاة والسلام لهذه الأمة معلّما ومرشدا (احرص على ما ينفعك).
إذا نظرت إلى أولئك الناس على اختلاف أصنافهم، وجدت أنهم إذا حرصوا فإنهم أبعد ما يكون عن الحرص على ما ينفعهم في دارهم الآخرة فيما يأتيهم بعد الموت، فيما سيستقبلون من الحياة الباقية التي لا تنقضي آمادها ولا تتقطع آجالها، إنما هي حياة بلا موت وبقاء بلا انقطاع.
إنّ الحرص على تلك الحياة وعلى منزل المرء في تلك الحياة هو الحرص على ما ينفع، هو الحرص على ما ينفع المرء؛ لأنّ العاقل ينظر إلى ما ينفعه، هل سينفعه هذا الذي يلهيه في هذه الدّنيا؟ لا؛ إنه لا ينفعه، إنما الذي ينفعه نفعا حقيقيا باقيا إنما هو النفع الأخروي، وإذا انتفع بشيء في هذه الحياة الدنيا فهو إما أن يكون سببا في إعراضه عن الآخرة فهذا يكون مذموما، وإما أن يكون ليس بسبب جالب له الإعراض عن الدار الآخرة، فهذا له حكمه بحسبه.
وهكذا الذين يحرصون على أنواع العلوم والثقافات والأخبار التي تُنشر ها هنا وها هناك يقرؤون كثيرا ويسمعون كثيرا، إذا تأملت حرصهم هذا كيف سيكون لو وُجِّه إلى الحرص على العلم النافع، إلى الحرص على ما به تُصَحَّح قلوبهم، ما به تصحح عقائدهم، ما به يقوى يقينهم بالله جل جلاله، ما به تُصَحَّح صلواتهم، تجد أولئك الحريصين إذا رأيت منهم قصورا في صلاتهم، قصورا في معرفتهم بالدين، في معرفتهم بالشرع، سألتهم لم هذا القصور؟ كيف تستغلّون الأوقات الكثيرة في قراءة أخبار، في قراءة ثقافات متنوعة، إما بالعربية أو بغير العربية؟ ستسألهم عن ذلك، فسيقولون إنهم قد عرفوا دينهم، وإذا ظنّ المرء أنه عالم فقد تدرّج في سلّم الجهل؛ لأن العالم الحق لا يشبع من العلم الذي يعلم معلومَة، فإنه لا يشبع من أُخرى، وهكذا الذي يحرص على ما ينفعه تجد أنه يحرص على ما يكون به قلبه على يقين صحيح بالله وعلى معرفة حقة بالذي خلق السموات والأرض وخلق ما بينهما وخلق الثرى، تجد الذي عنده عقل صحيح، تجد الذي عنده عقل صريح، تجد الذي عنده بصيرة نافذة يحرص على أن تكون عبادته بعلم نافع، إذا سألت كثيرين ممن يهتمون بالقراءة لم لا تقرؤون في العلم لم لا تقرؤون في الأحكام التي فيها تصحيح لأعمالكم الدينية؟ وجدت عندهم أجوبة مختلفة؛ لكن الجواب الحق أنهم لم يحرصوا على ما ينفعهم.
أيها المؤمنون: إن الشيطان يدخل على كل نفس بما رُكِّب فيها فيدخل عل من يهتم في بعض أمور الحياة الدنيا، بذلك البعض ويجب على المرء أن يكون متذكّرا بقول النبي ( (احرص على ما ينفعك) وإن أعظم ما ينفعك أن تكون في هذه الحياة في الدنيا حريصا على ما تُكتب لك به الحسنات في قولٍ تقوله وفي عملٍ تعمله.
إذا دخلت البيت احرص على ما ينفعك بما تكسب به الحسنات.
إذا خرجت من البيت احرص على ما ينفعك بما تكسب به الأجر وتكسب به الحسنات، وتكسب به القرب من الذي يحفظك بحفظه، الذي يكلؤك بالليل والنهار.
أينما توجهت تذكر وصية المصطفى صَلَّى الله عليه وسلم (احرص على ما ينفعك).
أسأل الله الكريم بأسمائه الحسنى وبصفاته العلى أن يجعلنا من الذين يحرصون على ما ينفعهم، يحرصون على ما به إنارة قبورهم، يحرصون على به رفعة درجاتهم عند الله، يحرصون على أن يتباعدوا عما يقرّبهم من دار الهوان والجحيم.
واسمعوا قول الله جل جلاله أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ?إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي المَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ?[يس:12].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المؤمنين من كل ذنب، فاستغفروه حقا وتوبوا إليه صدقا إنه هو الغفور الرحيم.
[الخطبة الثانية]
الحمد لله حق حمده، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين.
أما بعد:
فإن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد بن عبد الله، وشر الأمور محدثاتُها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، وعليكم بالجماعة فإن يد الله مع الجماعة، وعليكم بتقوى الله عز وجل فإن بالتقوى سعادتكم وفوزَكم في هذه الدنيا وفي الدار الأخرى، واحرصوا رحمني الله وإياكم على المحافظة على أداء الصلوات مع جماعة المسلمين بالمساجد فإن ذلكم شعار الإيمان، فقد جاء في الحديث أنه عليه الصلاة والسلام قال «إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشهدوا له بالإيمان» وهو وإن كان في سنده بعض كلام لكن يشهد له قول الله جل وعلا ?إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللهِ مَنْ ءَامَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ?[التوبة:18] والعمارة هاهنا منها ما هو العمارة المعنوية بأداء الصلوات فيها، احرصوا رحمني الله وإياكم على أن تطيعوا رسول الله ( في جليل أمركم وفي صغيره قال جل وعلا ?وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ البَلاَغُ المُبِينُ?[النور:54]، احرصوا على أن تجعلوا لأنفسكم المنزل الذي ترضونه في الدار الآخرة، المنزل الذي يحمل في جنة الخلد، وإياكم والتسويف فإن التسويف تقطعت به آمال قوم حتى أوردهم المهالك.
هذا واعلموا رحمني الله وإياكم أن الله جل جلاله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه وثنى بملائكته فقال قولا كريما ?إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا?[الأحزاب:56]، اللهم صلّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد صاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر، وارض اللهم عن الأربعة الخلفاء الأئمة الحنفاء الذين قضوا بالحق وبه كانوا يعدلون، وعنا معهم بعفوك ورحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعزّ الإسلام والمسلمين، وأذلّ الشرك والمشركين، واحم حوزة الدين، وانصر عبادك الموحّدين.
اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا ودلهم على الرشاد وباعد بينهم وبين سبل أهل البغي والفساد يا أكرم الأكرمين.
اللهم إنا نسألك أن ترفع عنا الربا والزنى وأسبابهما، وأن تدفع عنا الزلازل والمحن وسوء الفتن، اللهم ادفع عنا الفتن، اللهم ادفع عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن عن بلادنا هذه بخاصة وعن سائر بلاد المؤمنين بعامة يا أرحم الراحمين.
اللهم إنا نسألك صلاحا فينا جميعا، اللهم أصلحنا جميعا رجالا ونساء صغارا وكبارا علماء وولاة يا أكرم الأكرمين.
عباد الرحمن ?إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ?[النحل:90]، فاذكروا الله العظيم الجليل يذكركم واشكروه على النعم يزدكم ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.

أعد هذه المادة: سالم الجزائري





الموضوع الأصلي : احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ // المصدر : أمان الجزائر | Dz Security // الكاتب: Dz TEAM


توقيع : Dz TEAM







الإشارات المرجعية
التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك
الــرد الســـريـع
..


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



 احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ Collap11تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة





الساعة الآن.




12345678910111213141516171819202122232425262728
29303132333435363738394041424344454647484950515253545556
57585960616263646566676869707172737475767778798081828384
858687888990919293949596979899100101102103104105106107108109110111112

Rss

feed

atom

xml



إعلانات أمان الجزائر النصية
إعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان
إعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان
إعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان
إعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان
إعلانات أمان الجزائر
إعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان
Copyright © 2009-2013 Dz Security , Inc. All rights reserved